مدونة المرأة
-
دُفنت أحلامي تحت ركام بيتي
اسمي “عبير” من مدينة كفرنبل، أبلغُ من العمر 27 عاماً متزوجَّةٌ ولديَّ ولدانِ “أحمد وياسين”، كنت أعيشُ حياةً رغيدةً وبعيدةً…
أكمل القراءة » -
بعد إصابة زوجي لم يبقَ لي أيُّ سندٍ أو مُعيل
أبلغُ من العمرِ 26 عاماً، من مدينة كفرنبل متزوجةٌ ولديَّ ثلاثة أولاد وزوجي يعملُ في مجال البناء. ومع قيام…
أكمل القراءة » -
بعد غياب زوجي لم يبقَ معيلًا لأولادي غيري
أمل الأحمد (كفرنبل-إدلب) سبع سنوات من عمر الثورة والمرأة السورية تعاني وتقاوم بكل ما لديها لتربية أطفالها وتحمل نفقاتهم، أم…
أكمل القراءة » -
من مدينة لأخرى نلجأ ونختبئ لعلَّها أكثر أمناً من غيرها
عندما قامت الثورةُ ومع خروج المدنيين للمطالبة بالحريَّة واسقاط النظام الَّذي اتَّبع كافَّة الوسائل لقمع المتظاهرين من إطلاق نارٍ وقنابل…
أكمل القراءة » -
لم أعد عبئًا بل أصبحت سندًا
نور العمري (كفرنبل-ادلب) كان للمرأة السورية دورًا بارزًا في الثورة منذ انطلاق الشرارة الأولى لها، شاركت في المظاهرات السلمية، وهتفت…
أكمل القراءة » -
بعد أن فقدتُ ولدي لم أعد أطيقُ البقاءَ في البلدة
منذُ عدَّةِ سنواتٍ كنَّا نقيمُ في مدينةٍ بعيدةٍ عن بلدتنا، وذلك بسبب عمل زوجي الَّذي يُحتَّمُ عليه الإقامة هناك،…
أكمل القراءة » -
برحيلهم لم يبقَ لي سوى المعاناة
اسمي “فاطمة” أبلغُ من العمر أربعين عاماً لديَّ سبعةُ أولاد، تزوّجتُ في سنٍّ مبكرٍ وكان زوجي معلمَّاً في إحدى مدارس…
أكمل القراءة » -
حياتي لأولادي فقط بعد أن تخلَّى عنَّي زوجي
“أمل” امرأةٌ في الأربعين من العمرِ أفنت حياتها في خدمة زوجها وأولادها، ضحَّت بكلَّ شيءٍ للحفاظِ على أسرتها رغمَ المعاملةِ…
أكمل القراءة » -
رغم قساوة الحياة كانت أمًا ومعيلًا لأطفالها
إيناس المحمد (كفرنبل -إدلب) أصبح عمل المرأة في ظل الحرب من الضروريّات لصعوبة تأمين لقمة العيش، وبسبب الحاجة المُتزايدة إلى…
أكمل القراءة » -
الحياةُ في مخيَّماتِ اللجوء
في صغري كنتُ أعيشُ مع عائلتي في مدينة حلب حياةً بسيطة، ولم نكن من طبقة الأغنياء إلَّا أننا كنَّا نقضي…
أكمل القراءة »