مدونة المرأة
-
أم محمود تحول غرفة من منزلها إلى محل تجاري لتعيل أطفالها
في منزلٍ صغيرٍ مؤلف من غرفتين، في إحداها رفوفٌ مصفوفةٌ بعناية على الجدار، وضع عليها بضائع متنوعة ما بين ألبسة…
أكمل القراءة » -
فاطمة جعلت من غرفة واحدة مسكناً ودكاناً لبيع الأواني المنزلية
بقلم: محمد مسلم العبيدو منزل مؤلف من أربع غرف، يسكنه أقرباء نازحون، في كل غرفة تسكن أسرة، ويوجد داخل إحدى…
أكمل القراءة » -
عطاء.. من نزوح إلى نزوح ومن معلمة إلى مدربة
“اصنع معروفاً واغرس فكرة لا تيأس فالخير بنا فطرة”. هذه الأنشودة أصبحت شعاراً ومنهج حياة لابنة مدينة تدمر عطاء القاسم،…
أكمل القراءة » -
أم محمود تفتتح صالونًا لتصفيف الشعر لتتغلب على مصاعب الحياة
بعد معاناة لأكثر من خمس سنوات مع مرض السرطان، توفي زوج أم محمود تاركاً لها عبء تربية ثلاثة أطفال. أسماء…
أكمل القراءة » -
أم محمد تعمل بجمع نبات “الحويش” لتعيل أسرتها
على سفح جبل متوسط الارتفاع، خيمة بيضاء صغيرة مهترئة مزقتها الآلام والأيام، بالكاد تتسع لقاطنيها مع حاجياتهم البسيطة جداً، ولا…
أكمل القراءة » -
أم عبدو تعمل مستخدمة لتعيل أطفالها
في يوم شتوي ماطر، استيقظت أم عبدو (55 عاماً) الساعة السادسة صباحاً، وارتدت ملابس العمل ثم خرجت مسرعة لتقف إلى…
أكمل القراءة » -
سناء مستخدمة في مدرسة وصاحبة دكان منزلي
تغير مجرى حياة سناء (25 عاماً) بشكل مفاجئ بعد نحو أربع سنوات من زواجها عندما غادر زوجها ياسر (28 عاماً)…
أكمل القراءة » -
أم وسام تعود لبيع الخضروات والمواد الغذائية داخل منزلها
ما بين صناديق الخضار والفواكه المتنوعة والطازجة ورفوف الحديد المصفوفة بعناية إلى جانب بعضها البعض في محل تجاري صغير، تغطي…
أكمل القراءة » -
أم محمد تصنع اللبن والجبن في دكان صغير لمساعدة زوجها الفقير
وجدت عائلة أم محمد مكاناً تلجأ إليه حين قصدت مدينة عزمارين شمالي غرب مدينة ادلب بعد الهجمة العنيفة التي نفذتها…
أكمل القراءة » -
نساء في حاس يحترفن صناعة المؤونة
من بلدة حاس في ريف إدلب الجنوبي تقول أم علي (50 عاماً) إنها تعمل في إعداد مختلف أنواع المونة في…
أكمل القراءة »